إعلان

طيور مدغشقر

طيور مدغشقر

طيور مدغشقر



تزخر طبيعة مدغشقر بالكثير من الطيور التي غالبا لا تتواجد في باقي دول العالم.
إليكم قائمة من 10 طيور من هذه الطيور:

1- أبو منجل المدغشقري :

 أبو منجل المدغشقري
بواسطة Eric Savage - originally posted to Flickr as Bird وCC BY-SA 2.0 وhttps://commons.wikimedia.org/w/index.php?curid=5225773

أبو منجل المدغشقري (Lophotibis cristata) والمعروف أيضا بطائر أبو منجل مدغشقر المتوج أو أبو منجل أبيض الجناحين أو أبو منجل المتوج الخشبي، وهو طائر ينتمي إلى جنس Lophotibis والتي تنتمي إلى فصيلة أبو منجليات ،وهو طائر متوسط الحجم (حوالي 50 سم) وهو مكسو بريش لونه في الأغلب هو البني ونهاية أجنحته وذنبه وأطرافه السفلية كلها بيضاء باستثناء الرأس الذي يكسوها الأسود المختلط بالبنفسجي. وتمتاز الساقين والمنطقة المحيطة بالرأس بلون الجلد الأحمر بينما المنقار فلونه أصفر، وأبو منجل المدغشقري المتوج هو النوع الوحيد في جنس Lophotibis.

2- أبو منجل ريونيون :

أبو منجل ريونيون
بواسطة Drawn by FunkMonk (Michael B. H.), with anatomical suggestions from Snowmanradio - عمل شخصي وCC BY-SA 3.0 وhttps://commons.wikimedia.org/w/index.php?curid=25000552

أبو منجل ريونيون (باللاتينية: Threskiornis solitarius) هو نوع من طيور أبو منجل كان يتواجد في جزيرة ريونيون وقد إنقرض هناك ووجدت آخر بقاياه في سنة 1974، له علاقة قرابة مع طيور أبو منجل المتوج المدغشقري و أبو منجل المحرم و أبو منجل قشي العنق.

3- أبو منجل الزيتوني القزم :

أبو منجل الزيتوني القزم
بواسطة Muchaxo - https://www.flickr.com/photos/jmuchaxo/3691652951/ وCC BY-SA 2.0 وhttps://commons.wikimedia.org/w/index.php?curid=18967027

أبو منجل الزيتوني القزم (Bostrychia bocagei) أو أبو منجل ساو توميه وبرينسيب هو طائر ينتمي إلى جنس Bostrychia والتي تنتمي إلى عائلة أبو منجليات. وهو طائر معرض للانقراض بدرجة قصوة ،وهي تتوطن جزر دولة ساو توميه وبرينسيب بقارة أفريقيا. وقذ كان هذا النوع مصنف إلى نوع قريب منه وهو أبو منجل الزيتوني ولكنه صنف مؤخرا على أنه نوع مستقل.

يصل طول اجنحة هذ الطائر إلى 248 ملم وطوله يصل إلى 52 سم والذيل ب95 ملم ويشبه قليلا أبو منجل الزيتوني . ويمتاز بأنه صامت معظم الوقت ولكنه عندما يضطرب فهو يهمهم بالسعال وعندما تجثم تصدر صوت كاه جاه ،كاه جاه .

ويتم العثور عليها في الغابات الكبيرة دون ارتفاع 450 متر. وتتناول الطعام فوق الشجيرات الصغيرة ، خصوصا حين يتم إزعاجه من قبل الخنازير البرية ، وتتخد من المستنقعات مسكنا لها .

تتواجد اعداد أيو منجل الزيتوني القزم قليلة في جزيرتي ساو توميه وبرينسيب قد لايتجاوز 50 فردا ونتيجة لهذا هي مدرجة في قائمة الحمراء بالأنواع المهددة بالانقراض .

وقد يختلف أسباب التهديد من القضاء على الموائل وتطوير الطرق بالجزيرتين كما أنها تعاني من السكان المحليين ، ولقد تم اقتراح إنشاء حديقة وطنية لحماية الأنواع المهددة بالانقراض في ساو توميه وبرينسيب .

4- كوكال أبيض الحاجب :

كوكال أبيض الحاجب
بواسطة Derek Keats - Flickr: Burchell's Coucal, Centropus burchelli at Borakalalo National Park, South Africa وCC BY 2.0 وhttps://commons.wikimedia.org/w/index.php?curid=28949690

كوكال أبيض الحاجب أو الكوكال المتغطرس (الاسم العلمي: Centropus superciliosus) (بالإنجليزية: White-browed Coucal)‏ هو نوع من الطيور يتبع جنس الكوكال من فصيلة طيور الوقواق.

5- الطاووس الأخضر :

الطاووس الأخضر
بواسطة Arddu - Green Peafowl وCC BY 2.0 وhttps://commons.wikimedia.org/w/index.php?curid=2995068

الطاووس الأخضر (الإسم العلمي:Pavo muticus) ويُسمى كذلك طاووس جاوية، هو نوع من الطيور يتبع جنس الطاووس من فصيلة التدرجية ضمن رتبة الدجاجيات. يستوطن الغابات الاستوائية في جنوب شرق آسيا وخصيصاً في جزيرة جاوة الإندونيسية، ويتشابه الطاووس الأخضر مع الطاووس الهندي في وجود ذيل طويل ذو ألوان زاهية إلا أنها تميل نحو اللون الأخضر كما أن هذا النوع من الطاووس يستخدم ريشه اثناء طقوس المغازلة.


يتشابه مظهر الذكر والأنثى في نوع الطاووس الأخضر خلافاً للطاووس الهندي، والفرق في الشكل بين ذكر الطاووس الأخضر وأنثاه هو الذيل الذي يتميز بالطول في الذكر عن الأنثى، كما أن اللون الأخضر في ذكر الطاووس الأخضر أكثر إشراقاً ولمعاناً عن الأنثى.

رؤوس الطاووس الأخضر هي خضراء زاهية بدلًا من الأزرق الداكن في الطاووس الهندي وهذا ما يميزها عن طيور الطاووس الهندي، كما أن أنثى طيور الطاووس الأخضر تتميز باللون الأخضر عكس إناث الطاووس الهندي ذات اللون البني.

يُعرَفُ الطاووس الأخضر "بافو ماتيكاس" بين الباحثين بأنَّه أقلُّ تكاثرًا من الطاووس الهندي الأزرق، وأكثر انعزالاً وخجلاً من البشر؛ حيث يتجنَّب التجمُّعات السكنيَّة للبشر، ويعيش في أعماق الغابات، كما أنَّه أكثر عدوانيَّةً وميلاً للتصارُع حتى الموت مع ذكور الطواويس الأخرى، ونادرًا ما حاوَل السكَّان تدجين هذه الطواويس.

6- دجاج الأدغال الرمادي :

دجاج الأدغال الرمادي
بواسطة Yathin S Krishnappa - عمل شخصي وCC BY-SA 3.0 وhttps://commons.wikimedia.org/w/index.php?curid=24848690

دجاج الأدغال الرمادي هو نوع من أنواع الدجاج ولكنه بري يعيش في الهند موطنه الأساسي وكذا جزيرة سريلانكا وتم تدجينه سنة 1862 في بريطانيا ولكنه محمي بموجب القانون في الهند ويقال انها انحدرت منها سلالة الدجاج المنزلية الحالية.

7- الدودو  :

الدودو
بواسطة BazzaDaRambler - Oxford University Museum of Natural History ... dodo - dead apparently.Uploaded by FunkMonk وCC BY 2.0 وhttps://commons.wikimedia.org/w/index.php?curid=20054563


الدودو (الاسم العلمي: Raphus cucullatus)، طائر عاجز عن الطيران منقرض وقد كان مستوطنا في جزيرة موريشيوس، شرق مدغشقر في المحيط الهندي. وأقرب نوع للدودو ومن نفس الفصيلة طائر ناسك رودريغيس، اللذان يشكلان أسرة الرافينيات من فصيلة الحمام. وأقرب طائر له علاقة بطائر الدودو موجود حاليا هو حمام نيكوبار. كان يعتقد فيما مضى أن طائر الدودو الأبيض موجودا على جزيرة قريبة من ريونيون، ولكن تبين أنه طائر أبو منجل ريونيون واللوحات المرسومة هي لطيور الدودو البيضاء.

تبين لنا بقايا طائر الدودو أن طوله يقارب المتر الواحد ووزنه ما بين 10.6 - 21.1 كغم. والدليل الوحيد لوجوده هي اللوحات المرسومة في القرن 17. بسبب الاختلافات الكبيرة، وبعض الرسوم التوضيحية المعروف التي أخذت من العينات الحية، فإن حياة طائر الدودو الدقيقة لا تزال مجهولة، ولا يعرف عن سلوكه الكثير. وقد بينت القصص أن طائر الدودو سمين وغبي، لكن تبين أنه قد تكيف بشكل جيد لنظامه البيئي. وقد تم وصفه أن له ريش بني مع الرمادي، وأقدام صفراء، وذيل كخصلة الشعر، ورأس رمادي عاري، ومنقار أسود، أصفر وأخضر. ويستخدم حصاة المعدة للمساعدة في هضم الطعام، ويعتقد أن الموطن الرئيسية له هي غابات المناطق الساحلية الجافة في موريشيوس. ويضع بيضة واحدة فوق الأرض. ويعتقد أن سبب عجز طائر الدودو عن الطيران هو سهولة حصوله على المصادر الغذائية الوفيرة والغياب النسبي للحيوانات المفترسة في موريشيوس.

أول سجلات ذكرت طائر الدودو كانت من قبل البحارة الهولنديين في عام 1598. وفي السنوات التالية، تم صيد الطيور من قبل البحارة والأنواع الدخيلة، مما سبب بتدمير بيئتها. وكانت آخر رؤية لانتشار طائر الدودو في عام 1662. ولم يلاحظ بداية انقراضها على الفور، ويعتبره البعض أنه مخلوق أسطوري. في القرن 19، وقد أجريت بعض الأبحاث على بقايا لأربع عينات صغيرة حيث تم إرسالها إلى أوروبا في أوائل القرن 17. ومن بين بقايا الأنسجة اللينة رأس جاف، وهي الوحيدة لطائر الدودو التي لا تزال موجودة حتى اليوم. منذ ذلك الحين، تم جمع كمية كبيرة من المواد بقايا الطائر في موريشيوس، ومعظمها من مستنقع ماري أوكس سونغز. انقراض طائر الدودو في أقل من قرن من اكتشافه دعا إلى الانتباه إلى مشكلة غير معترف بها سابقا بسبب تورط البشر في اختفاء أنواع بأكملها. حقق طائر الدودو شهرة واسعة النطاق بعد دوره في قصة أليس في بلاد العجائب، ومنذ ذلك الحين أصبح عنصرا أساسيا في الثقافات الشعبية، وكثيرا ما يعتبر رمزا للانقراض والتقادم.

8- البجع الرمادي :

البجع الرمادي
بواسطة Doug Janson - عمل شخصي وCC BY-SA 3.0 وhttps://commons.wikimedia.org/w/index.php?curid=6233479

البجع الرمادي (الاسم العلمي: Pelecanus rufescens) هو طائر من فصيلة البجع، يكثر في أفريقيا وجنوب شبه الجزيرة العربية، وعلى ما يبدو أنها انقرضت في المستنقعات والبحيرات الضحلة في مدغشقر.


يعتبر البجع الرمادي من طيور البجع صغيرة الحجم بالمقارنة مع البجع الأبيض الكبير، ومع ذلك فهو طائر كبير الحجم (طوله 125-155 سم، وطول جناحيه مفتوحان 215-290 سم، ويتراوح وزنه من 4-7 كغ). طول المنقار 30-38 سم. لون الريش رمادي وأبيض، مع لون وردي على الظهر (ولكنه ليس بشدة اللون الوردي عند طائر النحام/الفلامنغو). قمة المنقار بلون أصفر وجلد محفظة المنقار بلون رمادي. وللبالغة منها ريش طويل على الرأس.

9- رأس المطرقة :

 رأس المطرقة
بواسطة The Lilac Breasted Roller - originally posted to Flickr as Hamerkop وCC BY 2.0 وhttps://commons.wikimedia.org/w/index.php?curid=4119332

رأس المطرقة (بالإنجليزية: Scopus umbretta)‏ ويعرف أيضًا بـهامركوب (Hammerkop)، أو هامركوبف (Hammerkopf)، أو هامرهيد، (Hammerhead)، أو طائر اللقلق مطرقي الرأس، أو Umbrette، أو Umber Bird، أو Tufted Umber، أو Anvilhead، وهو طائر مخوض متوسط الحجم (56 cm long, weighing 470 g). شكل رأسه ومنقاره المنحني والعرف الموجود في مؤخرة رأسه يذكرنا بشكل المطرقة، لذا كان اسمه الطائر مطرقي الرأس. يتجول ذلك الطائر من أفريقيا، مدغشقر وإلى الجزيرة العربية، في المستنقعات من مجموعات متنوعة، بما في ذلك مصبات الأنهار، وعلى ضفاف البحيرات، وبرك السمك، وعلى ضفاف الأنهار، والسواحل الصخرية في تنزانيا. الطائر مطرقي الرأس الذي يعد من الطيور غير الرحالة التي تظهر تحركات محلية، غير مهدد عالميًا وهو متوفر محليًا في إفريقيا ومدغشقر.

ريشها يميل للبني الباهت مع تقزح أرجواني على الظهر (وسلالة S. u. minor تكون أكثر قتامة) وله منقار طويل، مفلطح، مع انحناء بسيط. وتعد الرقبة والأرجل أقصر من معظم الحيوانات في رتبة اللقلقيات. والطائر مطرقي الرأس له قدم مكفف جزئيًا، لأسباب غير معروفة. وإصبعه الأوسط يشبه المشط (مشطي) مثل تلك التي للبلشونيات. ذيله قصير وأجنحته كبيرة، وواسعة النطاق، ومدببة الطرف؛ ويحلق بشكل جيد. وعندما يفعل ذلك، تمد رأسها للأمام كـطائر اللقلق أو طائر أبو منجل، ولكنه عندما يرفرف، فإنه يلف رقبته إلى الخلف بشكل يقارب البلشونيات.

ويضم صوته صوت القوقأة ونداء شديد يصدره أثناء ترحله. وفي معظم الأحيان يكون الطائر مطرقي الرأس ساكنًا إلا إذا كان في جماعات.

10- الرخ الملغاشي :

الرخ الملغاشي


الرخ الملغاشي أو الطائر الفيل (من الأنجليزية) (الاسم العلمي: Aepyornis).هو جنس طائر عملاق منقرض من الفصيلة Aepyornithidae عاش في جزيرة مدغشقر. و قد يكون هذا الطائر مصدر قصة السندباد مع الرخ المذكورة في كتاب الف ليلة و ليلة.

يشبه الرخ الملغاشي ( نسبة إلى جزيرة مدغشقر) طيور النعام الإفريفية و الأسترالية و هو لايستطيع الطيران. و يعتر هذا الطائر أضخم الطيور حيث قد يصل طوله إلى ثلاثة أمتار و وزنه إلى 500 كلغ. لإنقرض هذا الطائر حسب العلماء خلال القرن السادس عشر أو أحدث حسب بعض المصادر، لعدة أسباب أهمها العامل البشري.

لايزال سكان مدغشقر يعثرون على بيضه المتحجر إلى يومنا هذا ، حيث تستعمل كآنية. يبلغ محيط البيض حوالي متر واحد ، بطول 34 سم و حجم تسع ليتر.



المصدر :  ويكيبيديا





الإبتساماتإخفاء